حريم السلطان












 الفكرة أنك اهديتني كل شيء وماعلي إلا أن اصبغ أصابعي بالحناء وأنتظر هارون الرشيد لم تعد تستهويني...

لأني رايته يرفعها

رايته يقبلها أمام الجميع دون خجل..

ثم يهديها ورودا والكثير من الأمل..

لم تعد تقنعني فكرة سيدة الحريم

تنتظر الليل لتعرف المكان 

ليخبروها بأن جاء دورها من الحنان..

لأنك رجل شرقي يقدس الأصول

لا تستطيع تقبيلي ولا إيجاد الحلول

لأن شيخ القبيلة ذاك المعتوه

وذاك الفقيه متعدد الوجوه

علموك أن الرجال لا تحب

 وان الحب عندهم يغضب الرب

لم تعد تقنعني فكرة ان أخجل من شهوتي

ولذتي وعورتي

أن ابكي فارس الأحلام 

وأنتظر قضيبا ينقذني من بكارة الأوهان

لأني إكتسفت أنوثتي

والمرأة النائمة داخلي 

وعذوبتي

سأفتح خزانتي

والبس ثوبي القصير

وأقبل حبيبي دون تفكير

وسأرقص كعاهرة

لاني راقصة ماهر

وسافعل بنفسي

ماأشتهي لنفسي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لا تكمموا شهوتي

بعض من الخيانة يصنع السعادة

رفاق الشهرة والجنس