حفيدتي بين أحضاني



لم أكن أتوقع مثل هذه الحفيدة...
ماتت زوجتي فألفت الوحدة والسيارة والأريكة وزجاجة البيرة ...
 ، أنا رجل أعزب ي الأن ..أرمل دون نساء.
كنت اعيش بمفردي  بمنزلي الكبير على ضواحي المدينة
لكن في هذه الأيام تلقفت خبر طلاق إبنتي من زوجها ..
كان زوجها سميرا وزير نساء ولم يكن يعجبني أبدا...لكني لم أتوقع أن تصل الأمور هذا الحد..
فجأتني صفية عندما دقت الباب وبيدها اليمنى حقيبة السفر وبيدها اليسرى حفيدتي الصغيرة قضيت بعض الوقت  لأتقبل الأمر لكني فتحت الباب وأدخلتهما إلى غرفة الضيافة ....
كان كل شي مرتبا دون عناء
..وفي العشاء لم نخظ في التفاصيل 
لكني لاحظت أن حفيدتي  التي تدعى سارة نظرت إلي ليس كما لو كانت ا حفيدة  تنظر إلى جدها ل
كنني لم أعط الأمر أهمية ،
 سألتني ابنتي إذا كان بإمكاني تقديم خدمة لها للاحتفاظ بابنتها   لمدة أسبوع لأنها  كان عليها أن تكون بعيدة عن المدينة لأجل العمل...
 أعطيت موافقتي وتحدثنا في كل شي..
وعرفت انها تركت زير النساء ذاك...وأنها ستأتي عندي للإستقرار بعد أن تنهي عملها خارج المدينة..
 ، كان الصيف  قد حل الآن وكانت السنة الدراسية  قد انتهت 
ودعتني إبنتي صباح الغد وأوصت إبنتها خيرا بالجد العجوز
 ، لذلك  قامت في العشية بأعداد الغداء 
كانت تردي قميص نوم شفاف ولا تبالي بأن حلمتاها تتكلمان لحنا شرقيا ولا بأن مؤخرتها ذات الإنزواء اللاتيني قد بديا جليان الجد العجوز..
  ساعدتني في المنزل  في ترتيب الغرف
، لاحظت أنها كانت دائمًا بدون حمالة صدر ، 
في المساء وصورة المؤخرة مازلت بذهني 
، أردت   أن أذهب إلى الحمام ،  إذ بي أسمع أصواتًا قادمة من غرفتها ، اقتربت منها أكثر  كانت عارية تماما وباب الغرفة مفتوح  تتحدث إلى صديقتها 
، سمعتها تقول :


أنا الآن في المنزل مع جدي ، لمدة أسبوع لكنه ، أو ربما على طول
أرى أنه ينظر إلي عدة مرات ، أنظر بين ساقيه ، وأرى أنه منتصب ، أشعر بالرغبة في ذاك القضيب الغليظ......تركت المكان وذهبت للإستحمام وانا افكر فيما قالت حفيدتي  كثيرًا . بعد هذه الكلمات ذهبت إلى الفراش دون أن أنام
، أفكر فيها .
وگان شيئا لم يكن  في اليوم التالي استعدت  الروتين
 ، في المساء لم أشعر بالرغبة في الطهي، فعرضت  عليها بيتزا
و كانت جاهزة  لم تمانع على أن ، نخرج ونذهب إلى مطعم البيتزا التي في اخر الشارع ..كانت  ترتدي تنورة قصيرة ، وقميصها يحتفل بحلمات ثديها بشكل مستفز
. انتهينا من الأكل  وكانت بها سعادة غامرة فقد مر وقت لم تأكل في خارج المنزل 
ولم تخرج من البيت فإبنتي لا تحب الجولان أما زوجها فكان اخر همه العائلة
رفعت عينيها في وقالت"
 ، دعنا نذهب في نزهة ، "
 أخذتها من يده ، فعانقتني وركبنا السيارة ،
ركبنا كل الاماكن وفي الأخير توقفنا عند ملهى ليلى لا يعترف بالأعمال ولا بالتقاليد...
دخلنا ،فٱنخرطت هيا في رقص جنوني...أما أنا فكان علي أن لا أتجاوز المعقول في شرابي...
شربت هيا حد الثمالة وبدأت في الغناء ،،قررت إنه حان الوقت للعودة إلى المنزل فقد تأخرنا خارجا كثيرا...لم تمانع حفيدتي وإتكئت عند كتفي وبدأت تغني
...وصلنا المنزل ودخلنا الغرفة وهي ماتزال تغني ،كنت سأخرج فماراعني إلا وهي تتعلق برقبتي وتراقصني بمجون...فلم أمانع بمراقصتها وبدأت تقترب مني بمؤخرتها حتى اني أحسست بدوار في رأسي..واكملت الرقص وهي تفتح ازرار القميص والكلمة الصغيرة تترائ لي من بين الفواصل...ثم كل الثدي خارجا وماراعني إلا والقميص ملقى على الأرض والثديان يستقبلان شغفي بكل جراة...
إستدرت لأواري جوعي أماكن منها إلى أن جذبتني للمكان وواصلت مراقصتي...ومصدرها عاريا تماما ...
أصابني الجنون وأنا الجد المرهف الإحساس المثقف صاحب المبادئ...
وانا افكر فيما يتعلق بكل ماهو حرام وحلال إذ بها عارية تماما تقتل اخر حصون المقاومة..
إستلقت على السرير وجذبت الجد إليها دون خجل...فتحت ازرار البنطلون وأخرجت من بين طياته قضيبا غليظا طويلا...منذ أن رأته حتى صاحت
"ويلي لم ارى في حياتي ثعبانا ضخما كهذا ...إنه عنوان الجمال واللذة...
وإرتمت علاقة وتقبله وأنا أكاد أجن من القشعريرة التي سرت بكل جسدي..
احاول جاهدا أن لا أفرغ كل هواجسي فوق لسانها ..
امسك كبتي للتمتع بكل لحظة مع هذا الملاك الابيض البلوري...
وفجأة اجد قضيبي قد إنحدر إلى المهبل المبلول وهي تصيح حد الإغماء"هيا جدي لا تتأخر..أدخلني بكل قوتك....
وبالفعل لم استطع أن احبك جماح قضيبي المنتصب وتركته يتحكم في شهواتي...
دخل إلى حدود الكرتين المنتفختان....دخولا لا ريب فيه...
وإنطلق يفرغ حمولة الشبق وسط هياجانها وهي تصيح كالنواح"اهههه اهههههه...
منذ دخلتها لم اخرج وضممتها إلي كأني اخاف نهاية الفتوحات ....
نظرت إلي وقبلتنني كأنها تشكر مجهوداتي ...
أما أنا فكنت مشتت الأفكار بين واجب العزاء والمواساة في كياني المنخرم وأخلاقي المبعثرة...
وبين فرحي بهذا الٱحتفال الأسطوري بتزاوج إلاه المطر مع ألهةالخصب...
<script async src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-4250741364328098"
     crossorigin="anonymous"></script>

تعليقات

‏قال غير معرف…
القصة جميلة ورائعة كم هو جميل الجني والمتعة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بعض من الخيانة يصنع السعادة

لا تكمموا شهوتي