عشق دون مواعيد






 ذات يوم غائم دون تفاصيل قررنا أن أنا ورفيقة دربي عائشة الزواج ربما لم تكن عائشة آخر إختياري.
 لكن هذا هو قدر الرب وقد علمتني أمي أن الله اكبر من التفاصيل 
 الله من يصنع القرارات وما نحن إلا ادوات تنفيذ لرغباته.
.. رفيقتي كانت إشترطت أن تكون صديقتها الوحيدة  أليسا هي منظمة الحفل  والسهرة و كل التفاصيل وأنا لم أعترض  لأني لا أعرفها فليس لدي أي شيء ضدها ، 
وذات يوم أبلغتني أن 
......صديقتها جوليا المجنونة و الليبرالية جدا ستعود إلى المدينة لمقابلتنا في ضوء الاستعدادات للحفل. كانت ستصل مساء الجمعة مع صديقتها ، ولذا قمنا بإيجار طاولة في مطعم حيث نتناول العشاء معًا.
وصلنا إلى المطعم وبقينا بالخارج في انتظارها
 فرحة كبيرة من عائشة عندما وصلت صديقتها، الكثير من العناق والقبلات المتبادلة.....
  أما أنا فبمجرد أن رأيتها ، أدركت أن رأيي كان صحيحًا رغم أني أكره الأحكام المسبقة..فكرت أنها متحررة وهذا يعني أنها سهلة المنال...
 ورغم أني أكره السود والعرب والفقراء وأصحاب اللحي ولم أخطئ أبدا ،هذه ليست عنصرية إنها أذواق فأن أفكاري لا تخطئ أبدا 
كانت جوليا فتاة جميلة ، يبلغ طولها أكثر من متر وسبعون بقليل ، بعيون زرقاء ، وشعر بني مسترسل أسفل الكتفين ،
 نحيفة بجسم مثالي ، ووجه وشفتين رقيقين. شفاه على شكل قلب معززة بأحمر الشفاه الأحمر الفاتح.
 تتفتح البلوزة الزهرية قليلاً على صدر مثالي ، وتنورة قصيرة بيضاء تظهر ساقين مدببتين رائعتين يبرزهما الحذاء ذو ​​الكعب
 العالي. لم أكن مفتونًا بهذا الجمال من قبل ..
كنت أعشق الجمال اللاتيني ذاك الذي يصنع الشهوة ويقتل الإستكان.
 استقبلتني جوليا بحرارة كما لو كنا أصدقاء قدامى. 
شعرت بالحرج قليلاً لكنني تصرفت وكأنني لم أشعر بسحرها.
ستقيم في المدينة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع وفي اليوم التالي ستضطر إلى للتحول إلى أماكن مختلفة لتنظيم  لحفل الزفاف
مر العشاء سريعا .
رافقتها إلى منزل عائشة أين ستستقر لبضع أيام .
ليلا وفي وحدتي وغربتي عن العالم  كنت أفكر في جوليا فنمت بقلق شديد
 ، لم أستطع إخراجها من ذهني.


 خشيت أن أفهم ،الأن وفي هذا الوقت أني لأ أميل لرفيقة المستقبل عائشة
استيقظت صباح يوم السبت قلقا، مع ألم شديد في المعدة بسبب التفكير في هذه الغريبة المغرية اللذيذة
.. لم يكن من المفترض أن أقابل رفيقتي عائشة  وصديقتها جوليا حتى المساء لتناول العشاء ، 
لكنني شعرت بالفراغ ذا لم أراها مرة أخرى
وكان علي أن أجد سببًا لأكون معهم. فاتصلت بخطيبتي ووجدت عذرًا تافهًا للذهاب 
 احتجت  عائشة وصرخت في"لكن اليوم يجب أن أفعل بعض الأشياء مع جوليا، اتركنا وشأننا!" 
؛ شعرت بصدمة من هذا الموقف
قلت لها بالكثير من الضعف والخبث والدعاء

 "انظري حبيبتي حتى جوليا تقول أيضًا أنني لن أكون مصدر إزعاج".
قالت "حسنًا ، تعال ولكن لا تعترض طريقنا" 
لذلك ذهبت عندهم 
 كانت جوليا جميلة وأنيقة بل كانت رائعة ، 
لم أستطع أن أرفع عيني عنها ، لقد أصبت بالدوار وفعلت كل ما في وسعي حتى لا أجعلها تلاحظ. بين الحين والآخر ، كنت أرى أو اعتقدت أنني رأيت ابتسامة طفيفة لا تعني شيئًا سوى جعل قلبي يقفز.
 كنت أنظر بينما كانوا مشغولين بالتخطيط للأشياء ليوم الزفاف 
وصلنا المنزل بعد زيارة العديد من المحلات.
وفي الصالون جلسنا وبدأنا نسأل بعض الأشياء أما أنا  فبدأت في النظر إلى بعض الأوراق الخفيفة للدعوات وأقوم من خلالها بالقص والتلصيق وعلى حين غرة أصبت إصبعي قليلاً  رأيت بعض الدم ،إنه لا شئ ...فأنا رجل والرجال خلقوا للمواقف الصعبة .
خرجت إلى الحمام لأغسل الجرح الصغير ..
الدم لدفع ثمن الخطيئة
ذهبت رفيقتي  عائشة إلى المطبخ لتحضير وجبة خفيفة
 وجاءت جوليا للحمام لتغسل يديها. بينما كنا نتحدث قالت: "انتظر سأساعدك في تطهير اصبعك ووضع االمعقم
. لم تكن هناك حاجة لمساعدتي ولكني لم أعرف ماذا أجيب.

إقتربت مني فشعرت بالانزعاج لكوني قريبًا جدًا منها وأشعر بلمسة جلدها.
لمست إصبعي المجروح فرأيت يديها 
قلت: يا لها من يدان جميلتان ، فقالت وهي تتضاحكا كعاهرة :، أخذها وقبّلها  إن أردت
ثم وضعت إصبعها في فمي ودحرجته حول لساني
. كنت في في حالة صدمة
ثم رفعت إصبعها إلى أنفها وأشارت إلي أن أصمت.
جائتني وأعطاتني قبلة خفيفة على شفتي قبل أن تستدير وتخرج بسرعة من الحمام
كاد أن  يغمي علي: هي ، الفتاة الرائعة التي كنت أتمنى بالفعل ،
أفضل صديقة تتقدم بهذه الطريقة الجريئة والحساسة.
 دخلت في نوع من الفقاعة التي لم تجعلني أفهم أي شيء في اليومين التاليين. 
كنا سويًا في اليومين التاليين أنا وعارضة وجوليا.
أشارت صديقتي عدة مرات إلى أنني بدات مشتت الأفكار لكني قللت من ذلك وأعزته لتعب التحضير للحفل..
كان ذلك بعد خمسة أو ستة أيام من عودة جوليا إلى المدينة التي جاءت منها
إكتشفت أنها طلبت من عائشة رقم هاتفي تحت عذر متعلق بالإعداد للحفل 
 اتصلت بي في إحدى الليالي قبل العشاء بطريقة ودية
 وقالت "أكتب لك على الواتس اب عندما تكون وحدك حسنًا؟"
أجبتها"نعم بالتأكيد".
من الواضح أن الجملة لا يمكن أن يكون لها دافع خفي 
، ولكن من الطريقة التي قالتها ، كنت متأكدًا على الفور من أنه لن يكون هناك حديث عن الاستعدادات لحفل الزفاف. 
قرابة منتصف الليل من ذلك اليوم ، أرسلت لي صورة لها في السرير نصف عارية وصدرها مغطى بذراعها وفرجها بجانب البطانية مع مساج
 "أنا معجبة بك ، أتعلم ذلك؟ منذ اللحظة الأولى التي رأيتك فيها"
لم أعرف ما أقول لكني بعفوية قلت "أنا أيضًا ، أفكر فيك فقط منذ تلك اللحظة".
 في ذلك المساء ، بدأ تبادل الرسائل معها بشكل مكثف و متزايد حتى وصلنا إلى رسائل جنسية حقيقية
 ، مع مقاطع فيديو لكلينا عراة ، 
حيث استمرينا بالتفكير في بعضنا البعض. لقد تبين أنها وقحة وقحبة حقيقية تمامًا.
 كما تبين أنني خنزير و ماجن حقيقي كأبونواس
. سألتها عن أشياء لم أفكر بها قط من قبل  ونفذتها بسلاسة كبرى ...
كانت تضع يدها بين شفتي فرجها الأحمر المنتفخ
، تمارس الجنس بإصبعها الأوسط ،
في كل مرة كانت مفاجأة لي مع الكثيرمن السرور والجنون.
 لقد تحولنا  من الصور إلى مكالمات الفيديو رغم وجود مخاطر كبيرة لكلينا ؛
أكثر من مرة كادت عائشة رفيقتي أن تكتشف قذارتي 
 بعد بضعة أسابيع ، أخبرت جوليا أني أريد إلغاء حفل الزفاف لأني أشعر بالذنب تجاه عائشة 
 لكنها عارضت بشدة 
وصاحت في "لا أريد ذلك ،  أنا لدي صديق و صديقي غني ويشعرني بشعور رائع ، حتى لو لم يكن يعرف كيف يمارس الجنس .ربما يكون مثليًا ولا ييد التصريح بذلك ،لا داعي للتفكير في أحبذ أن تكون عشيقي من أن تكون رفيقي"
....وتركتني في حيرتي
كان الأمر أشبه بالوقوع في الهاوية ، لقد بدأت بالفعل في التفكير في الإلغاء والتعامل مع عائشة على ذاك الأساس
لبضعة أيام كنت في أزمة واعتقدت أنه بما أنني لا أستطيع أن أكون معها ، يجب أن ينتهي كل هذا التمثيل المقزز
بعد ظهر أحد الأيام اتصلت بي جوليا بينما كنت في العمل وأخبرتني أنها عادت إلى المدينة وتريد رؤيتي، لم أفكر طويلا فبي حنين بعينيها ونهديها .
أشارت أنها ستنتظرني في مقهى الأحواز خارج المدينة.
إنطلقت إلى المقهى. كنت متحمسًا أكثر من أي وقت مضى.كانت تنتظرني على طاولة وكانت أنيقة المواليد عند  الصباح..
 جلست بجانبها وتحدثنا عن كل ما حدث بيننا ،
 ولكن فجأة أمسكت بيدي ووضعتها تحت تنورتها
وقالت " إلا تشعر كم أنا مبتلة ، لم أرتدي شيئا. أنا  من أجلك جئت عارية تماما
ثم أمسكت بيدي وأدخلت أصابعي داخل المهبل 
، فارتجفت وإرتفعت  وأصابني دوار  شديد
هناك على الطاولات والكراسي تخيل لدي وكأن الناس لا ينظرون إلا نحونا، 
أعلمتها أن الآخرين يمكنهم رؤيتنا ،لكنها ضحكت وقالت 
-ربما فعلت ذلك لهذا السبب بالذات. "
غادرنا بحماس وانطلقنا في سيارتي باتجاه الريف. 
مارسنا الجنس بنصف الطريق في السيارة
وفي السيارة  أرادت مني أن أقذف على وجهها وأنا أنظر خارج البلور...كان علي التركيز كمدربي اليوڨا
. لقد عادت إلى المدينة دون علم عائشة...
أما أنا فقد اخبرت رفيقتي وزوجة المستقبل  بأنني  سأقضي عطلة نهاية الأسبوع مع الأصدقاء في الجبال لأن بي بعض القلق .
كانت لها ثقة عمياء بي وبأصدقائي....
أما أنا فبدلاً من ذلك أمضيت ثلاثة أيام من الجنس مع جوليا في أعالي الجبال ...تناسيت كل شئ عاداتي وتقاليدي وأفكاري وحتى الفضيل فقد 
أرادت تجربة كل أنواع المواقعة.
لقد ضاجعت أليسا لساعات دون إستئذان ولا توقف 
أما هي فكانت شيطانا في ثوب بشري 
يأإلاهي ٱغفر لي !!!
أرادت جوليا إبنة الشيطان  أن تتعرض للاغتصاب ،
أرادت ان يقع تقييدها ، 
أن يتم جلدها
ولم تدع قطرة من صارلي إلا وإلتقطته 
  وشربت الكثير من المني ،
ثم جاء دوري المجون  فغسلتني ببولها مرارًا وتكرارًا ،ولم اتقزز أبدا رغم طباعي المتأففة
بصقت في مؤخرتها مرة و مرة أخرى في فمها. 
ضاجعت مؤخرتها بلساني وبأصابعي وبكل ما وقعت يدي عليه
 ، انزلقت يدي إلى مهبلها ، صرخت من الألم واستمتعت  بأصابعي وهي تحرك كل اللحم بين الأفخاذ.
 ثم  ضربتها حتى الألم لأنها أرادتني أن أعاملها كعاهرة وإبنة عاهرة حقيقية
 أرادت أن تكون تحت رحمتي كرهينة  لمدة ثلاثة أيام.
 لم أستطع أن أصدق أن فتاة جميلة ، رفيعة وأنيقة وبريئة كما تبان جوليا في  الأماكن العامة ،
تنقلب  جارية  تحب أن تتعرض للإهانة والإذلال والضرب.
 لقد نفست عن كل انحرافاتي الدخيلة وكل أمنياتي المكبوتة
أما جوليا فكانت كالعاهرة الحقيقية.....
كانت  جوليا فرحة وضحوكة 
دائما كان تمطرني ببولها مرارًا وتكرارًا ، 
شربته وبصقه مرة أخرى في فمها 
. لقد ضاجعت مؤخرتها بلساني 
، لقد انزلقت يدي إلى مهبلها  و مؤخرتها 
حتى جعلتها تصرخ من الألم و المتعة
 ، لقد ضربتها لأنها أرادتني أن أعاملها كعاهرة .....
 بدا لي الآن واضحًا أنني لم أعد أستطيع الزواج من عائشة 
 ، لقد كان زلزالًا من المشاعر والأحاسيس لا يمكن تجاهله. 
لكن جوليا  توسلت إليّ ألا أترك صديقتها 
 بدأنا فترة من اللقاءات العابرة في الجبل 
وتواصلت معاملاتها 
بل  ذهبنا في كل مرة إلى أبعد من ذلك ، 
من ممارسة الجنس في الهواء الطلق 
 إلى أن وضعت قضبان اصطناعية ضخمة في مهبلها ومؤخرتها
 ، وجعلتها تشرب لترات من البول 
، وكلما عذبتها أكثر ،كانت تستمتع أكثر. 
كنت ربها  وكانت تستمتع بدور العبد.
. بدأت هذه الانحرافات الخاصة تظهر أيضًا مع زوجة  المستقبل التي صُدمت وبكت عندما ، أثناء الاستحمام ، قمت بالتبول عليها وأجبرتها على شربه بينما كنت أقوم بضرب مؤخرتها بيدي. 
لقد كانت صدمة لها وطلبت مني ألا أفعل ذلك مرة أخرى
. لم آخذ الأمر كثيرًا على مجمل الجد 
 ، فقد كان لدي جارية تحت تصرفي الكامل 
؛ الفتاة المثالية والجميلة والأنيقة التي تحولت بشكل خاص إلى كائن أخر يعذبني وأعذبه
... جاء يوم الخطوبة الرسمي عندما  كان علينا أن نتابدل  الخواتم امام عائلاتنا وأصدقائنا.
 كان  ذلك بعد ظهر يوم السبت في حديقة المنزل ،
 كان كل شيء جاهزًا ولا تشوبه شائبة. كانت عارئشة بالفستان الأبيض الناصع رائعة وكان الجميع ينظر ٱليها.
 أما أنا فكنت مشتت الأفكار إلى أن من بعيد تراءت لي جوليا وهي تمرر يدها على شعرها الأصفر الذهبي
 ..ورأتني فأقبلت نحوي 
 قبلتني على الخدين وكأن شيئًا لم يحدث لكن أعيننا قالت كل شيء
. في هذه اللحظة العابرة قالت لي
 "أريد أن أتناول نخب الخطوبة..لقد أشرفت على التفاصيل و جزائي كأس على نخب السعادة...."
ضحكت عارضة وقالت:لا اعرف كيف أشكرك ،إنه ٱبداع وليست مجرد تفاصيل..من دونك ماإستطعت أن أفعل شيئا.."
نظرت إلي عائشة وقالت لي : 
رافقها علها تجد بعض المشروبات على نخبك"
وبين المكان والمكان تمتمت 
لي جوليا: أريد أن أشربه!"
. كان لديها فستان أبيض بدون حمالة صدر . كانت بلا ملابس داخلية
. أمؤخرتها تكاد تخرج من الفستان ...
دخلنا المطبخ و على حين غرة مدت أصابعها لفمي .. أصابعها مبللة بعصير المهبل اللزج
. لقد صدمت ، ربما يرانا الأقارب والأصدقاء .
 فهمت ما يدور بذهني فأشارت لي أن ألحق بها 
... هاهي تذهب إلى الحمام. ودون أن أسمح لنفسي بالتفكير والتعقل فقد تابعتها. 
 ، وذهبت إلى الحمام فوجدتها جالسة على المرحاض وساقيها مفتوحتان ،
 وقالت "إنه غاضب لقد مر الكثير من الوقت ولم تسأل عنه ، 
هيا قبله او ألعقه الآن  ربما يغفر لك سهوك عن المجون..
لم أقاوم وتركت الأصول والتاريخ جانبا فالله غفور رحيم
". أخبرتني  أنه كان عليها أن تمص قضيبي أولاً 
فأخرجته دون تفكير في عواقب جنوني ووضعته في فمها .
 وبعد لحظات ركعت على ركبتي ولعقت  كل ما بين فخذيها .
طعمها  وطفلها دفعاني إلى الجنون.
قمت بإدخال لساني واصابعي في محاولة لإحضارها إلى هزة الجماع التي جاءت فجأة.
غمرتني احاسيس رهيبة في تلك اللحظات...إنه الموت ..إنها اللذة
ياألله لماذا نعيش دون هذه النشوة...
كيف تكون أنت الخالق وانت من تضع القوانين 
إستحالة  أن تكون اللذة حرام
لقد عزلنا أنفسنا عن بقية العالم غير مدركين للوقت الذي مضى.
وبعد مرور وقت قصير
سارعنا إلى تعديل ملابسنا وفتحنا باب الحمام و ... 
ويلاااااااه
كانت خطيبتي عائشة أمام الباب مصدومة والدموع في عينيها. 
صدمت من هول الحقيقة ..
كان الإنكار دائمًا هو شعاري ، لكن في هذا الوقت كان ذلك مستحيلًا ،
 فقد أمسكت بنا  عند مسرح الجريمة وسمعت كل شيء من خلف الباب.
تمتمت لكلينا ، "لن تفسدوا يومي!!! سنتحدث عن هذا الليلة."
 استمر المساء دون أن يلمح أي شخص أي شيء ، 
حتى جاء يوم الحساب في وقت متأخر من الليل كنا بمفردنا وبدأنا السير على الصراط .
 لقد حان وقت الحساب. أرادت عائشة أن تعرف كم من الوقت استمرت هذه القصة
لم أستطع الكذب. 
بكت أليسا واعتذرت لصديقتها 
ولكن لا شيء يمكن أن يهدئ غضب عائشة الذي ، رغم احتوائه فقد قررت إلغاء حفل الزفاف 
، ولم يتم الإعلان عن أي دافع للجماهير التي تريد معرفة كل شي..
 أما العلاقة بيني وبين جوليا فإنها لم تستمر بعد ذاك المساء المشؤوم.
التقينا مرة أخرى  تقريبا مرة واحدة على ما اذكر 
، مارسنا  فيها الحب و الجنس الوحشي
 ، لكن عندما طلبت منها أن تكون رفيقتي ، رفضت بشدة لأنه تحبذ دور العشيقة ...
لذا دفعتنا المسافة ببطء بعيدًا حتى مسحت رقم هاتفها من أجندتي.
. بعد بضعة أسابيع ، ذهبت للبحث عن عائشة  في المدينة التي تعيش فيها 
فأبلغني زملائها في المكتب بأنها استقالت لتذهب في رحلة طويلة...وليست لهم دراية إلى أين
 ما زلت أدفع ثمن خيانتي لعائشة 
مع معاناتي  لعدم وجود جوليا بعد الآن ، 
لن يتمكن أحد من أخذ مكانها أبدا 
 وأنا أعلم أنني سأنتظرها طوال حياتي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لا تكمموا شهوتي

بعض من الخيانة يصنع السعادة

رفاق الشهرة والجنس