حفيدتي بين أحضاني
لم أكن أتوقع مثل هذه الحفيدة... ماتت زوجتي فألفت الوحدة والسيارة والأريكة وزجاجة البيرة ... ، أنا رجل أعزب ي الأن ..أرمل دون نساء. كنت اعيش بمفردي بمنزلي الكبير على ضواحي المدينة لكن في هذه الأيام تلقفت خبر طلاق إبنتي من زوجها .. كان زوجها سميرا وزير نساء ولم يكن يعجبني أبدا...لكني لم أتوقع أن تصل الأمور هذا الحد.. فجأتني صفية عندما دقت الباب وبيدها اليمنى حقيبة السفر وبيدها اليسرى حفيدتي الصغيرة قضيت بعض الوقت لأتقبل الأمر لكني فتحت الباب وأدخلتهما إلى غرفة الضيافة .... كان كل شي مرتبا دون عناء ..وفي العشاء لم نخظ في التفاصيل لكني لاحظت أن حفيدتي التي تدعى سارة نظرت إلي ليس كما لو كانت ا حفيدة تنظر إلى جدها ل كنني لم أعط الأمر أهمية ، سألتني ابنتي إذا كان بإمكاني تقديم خدمة لها للاحتفاظ بابنتها لمدة أسبوع لأنها كان عليها أن تكون بعيدة عن المدينة لأجل العمل... أعطيت موافقتي وتحدثنا في كل شي.. وعرفت انها تركت زير النساء ذاك...وأنها ستأتي عندي للإستقرار بعد أن تنهي عملها خارج المدينة.. ، كان الصيف قد...
تعليقات